افتتاح القمة الإفريقية الأوربية الثانية للشباب.... وتغيب سيف عن الافتتاحية .
طرابلس – (خاص) ليبيا اليوم -علاء الدابة
افتتحت يوم أمس الجمعة بمدينة طرابلس القمة الأفريقية الأوربية للشباب، ورحب عبد الهادي الحويج الأمين العام للمنظمة الوطنية للشباب الليبي بالضيوف في كلمة الافتتاحية للقمة.
وقدم الحويج لضيوف القمة اعتذار سيف الإسلام القذافي عن الحضور وتعذره عن المشاركة في هذا الحدث لالتزامات سابقة.
وقال في كلمته"نلتقي اليوم لمناقشة جملة من القضايا والموضوعات العامة التي تعنى بالشباب الإفريقي والأوربي بل والعالمي، قضايا ذات تأثير محلي وإقليمي وعالمي وهو يأتي في إطار تنفيذ أحد أهداف الألفية الثالثة وخاصة الهدف الثامن وهو إقامة شراكات عالمية من أجل التنمية".
ودعا الحويج إلي إلى إصلاح حقيقي للأمم المتحدة خاصة وأن أكثر من ثلثي العالم ولد بعد صياغة الميثاق التأسيسي لهذه المنظمة، وإننا نعول على شراكة مشتركة للقيام بهذا العمل والدعوة له.
و أكد الحويج على بعض المعاني والقضايا المشتركة بين شباب القارتين كإقامة شراكات عالمية من أجل التنمية. والديمقراطية والمشاركة في صناعة القرار كأساس للتنمية، والسلام، والهجرة
وأكد الحويج على " إن للشباب دور كبير في صنع شراكة إستراتيجية تكون نموذجا للعلاقات المتميزة المتخذة من الطرفين، وأن لا نلقى باللائمة فقط على القادة."
طرابلس – (خاص) ليبيا اليوم -علاء الدابة
افتتحت يوم أمس الجمعة بمدينة طرابلس القمة الأفريقية الأوربية للشباب، ورحب عبد الهادي الحويج الأمين العام للمنظمة الوطنية للشباب الليبي بالضيوف في كلمة الافتتاحية للقمة.
وقدم الحويج لضيوف القمة اعتذار سيف الإسلام القذافي عن الحضور وتعذره عن المشاركة في هذا الحدث لالتزامات سابقة.
وقال في كلمته"نلتقي اليوم لمناقشة جملة من القضايا والموضوعات العامة التي تعنى بالشباب الإفريقي والأوربي بل والعالمي، قضايا ذات تأثير محلي وإقليمي وعالمي وهو يأتي في إطار تنفيذ أحد أهداف الألفية الثالثة وخاصة الهدف الثامن وهو إقامة شراكات عالمية من أجل التنمية".
ودعا الحويج إلي إلى إصلاح حقيقي للأمم المتحدة خاصة وأن أكثر من ثلثي العالم ولد بعد صياغة الميثاق التأسيسي لهذه المنظمة، وإننا نعول على شراكة مشتركة للقيام بهذا العمل والدعوة له.
و أكد الحويج على بعض المعاني والقضايا المشتركة بين شباب القارتين كإقامة شراكات عالمية من أجل التنمية. والديمقراطية والمشاركة في صناعة القرار كأساس للتنمية، والسلام، والهجرة
وأكد الحويج على " إن للشباب دور كبير في صنع شراكة إستراتيجية تكون نموذجا للعلاقات المتميزة المتخذة من الطرفين، وأن لا نلقى باللائمة فقط على القادة."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق